ياااه ..
الكسل مشكلة ..
واحساسه مخيف ..
صار لي فترة اعاني منه ..
ومادري شنو السبب ..
معاً نحـو تكنولوجيا أفـضل لحياة أجـمل ..
ياااه ..
الكسل مشكلة ..
واحساسه مخيف ..
صار لي فترة اعاني منه ..
ومادري شنو السبب ..
ميلاد ..
وحقيقة ..
وأحلام ..
بعد الفجر لاحت ..
وأشرق عبيرها ..
وجمال خديها ..
ونعومة صوتها
فكانت كالخيال
فللحظات كانت وكنا ..
قبل الفجر ..
في أقصى الأشتياق ..
وعلى حد الافتراق ..
نحلم ..
نكتب ..
نتأمل ..
حتى وصلنا ..
شيئاً فشيئاً ..
بلا حدود أو مسافات شاسعـة
بلا عناوين باهته ..
القلب للقلب ..
والعين للعين ..
حتى أخر لقاء ..
فما أحلى اللقاء ..
خاطرة سرااابيه
حبك اكثر
اكثر
اكثر
اكثر
ارددها
فما زلت احاول جاهداً
مقارنة معناها عندما اردد
حبي اكثر
واكبر
واكبر
واكبر
فحين ابصر الافق وعلى مد النظر
حتى اكاد لا ارى شيء
اكاد اجزم اني تلك مسافة حبي لك
حتى اغمض عيناي
واعود مجدداً لحيرة العاشق
فانظر للسماء مساءً
فانا اراك هناك
بالاعلى بخيالي
كعادتك تنيري ظلام ليلي بابتسامتك العذبة
التي يصاحبها احمرار وجنتاك
على الحان تموجات شعرك الاسود
فاغفو قليلاً كحلم شارد من منامي
يحاول هاربًا التسلل الى واقعي
ليصبح اجمل
فاعود وانا انظر للاعلى
وابادلك الابتسامة
واردد بداخلي
حبي اكثر
حبك اكبر
فلحظات انتي اكثر
ولحظات انا
حتى انتهاء المساء
وقبل الفجر بقليل
اجزم على انني انتي
وانتي انا
فذاك هو قلباً واحد
يحمل نبضًا واحد
وعشقاً واحد
يبدا بك
وينتهي بي
فمتى تعودي لمسائك
يا نبض السماء
وسيدة المساء
سراااب الدوحه
14-2-2007
كم اعشقها
تلك المعزوفة المتقنه الاداء
تلك الانغام المتناهية الدقة
تلك المشاعر العذبة
تلك الاحاسيس الجياشة
تلك وتلك وتلك
فكم اعشق سماءً تحلق فيها
وارضًا تطئها قدماها
وهواءً تتنفس به
وعالماً تنظر اليه
وشمسًا تشرق عليها
وقمراً يسامرها المساء
فهل لها ان تدرك
ان البحر باتساعه قليل
وان السماء بحجمها صغيرة
وان العشق
من عشقها فريد
خاطرة سرااابيه
14-2-2007
حب
بقلب يكاد يغمر الدنيا فرحا
فها هو يخفق بقوة
بشيء يسكن بداخله
يداعب زواياه
فهو منذ زمن لم يتنفس عمراً
ولم يذق حريه الانطلاق
ولم يعانق طيفاً
ويبصر سماءً
ويعود لواقعه من جديد
فها هي الزهور عاد لونها
والارض اخضر زرعها
والسماء تغرد طيورها
وكل شيء بالكون اصبح جميل
وبالوان خلابة
فهل يا ترى
عيناي هي نفسها التي ملكتها قديما
فما عهدتها تبصر الكون جميل
ام ان ما حل بقلبي
هو من اعاد الحس والذوق لها
وجعلها تبصر كل الجمال من حولها
وتتذوق العذوبة ببصرها
فما اعذبها من مشاعر
تسكن قلبي
كم اعشقها
خاطرة سرااابيه
11-2-2007
امممم
لهواة الافلام الاجنبية
لدي كمية لا باس بها من اخر الافلام الاجنبية
وبوضح عالي جودة ديفيدي
واغلبها تحمل ملفات الترجمة الخاصة بها
من اراد التبادل
من داخل قطر
مراسلتي
على بريدي التالي
vip@vipqatar.net
بداية التاريخ
ونهايته
خطى رسمها القدر
فاه منه كم يقسو علينا
يجعلنا ننتظر وقتا طويلا حتى ياتي
فكم هو رائع ذلك الحلم
وذلك الطيف العابر
عند بزوغ الفجر
عندما يملاء المكان ضباب اللحظة
فتاتي
شيئا فشيئا
تسبقها الخطى
لهفة وشوقا
وخوفا وغرقا
تخطو تارة للامام
وتارة للخلفى على امل الهروب سكوتا
والا عودة
فتصمت للحظة
ومن ثم تعاود الطموح
والصعود الى واقعها
وقدرها ومصيرها
فتعطر الوجود بشهيقها
تحاول اخذ ما استطاعت من اكسجين الشجاعه
لتدفء به برودة داخلها
وارتجاف خطاها
فهي كادت تصل
لتبوح بسرها المكنون
ذلك البوح القابع في زاوية نفسها
لسنوات
والذي بهتت الوانه
وخاطت عناكب الوقت بيوتها عليه
وهجر اساسه واصبح يتيما
وذكرى
وهاهي اللحظة
اصبحت سانحة
لتنفض غبار الترقب من بعيد
وغيوم الخوف والتردد
وتركض مقبلة
لتحتضن ربيعا
وتشتم رحيقا
وتعانق حبيبا
وتصمت لتغيب في سكرات اللقاء
بعد رحلة عمر اجهد قواها
وتصمت
ليحل سكوت رهيب
يعصف بالمكان
لا يتخلله غير دقات قلب نابض
وكانه لاول مرة يصافح النبض
فينبض
وينبض
وينبض
ويختلط نبضه
باهات وكانها بكاء
يحرقه الشوق دموعا
والامان سكونا
فما اعذبها من ثواني
تمر وكانها ساعات
كغفوة فارس من على ظهر حصانه
وكنور يخطف الابصار لثواني
ثم يعيد لها بهجتها
ومفتاح سرورها
لتبقى معه
وله
ولاجله
تكتب بكل المفردات
وترسم بكل الاساليب
احساسا صادقا
لوصولها
لمن تحب
خاطرة سرااابيه
7-2-2007
ها قد مرت الايام
ومضت الدقائق
وحان اللقاء
والعودة الى النفس
لربيعها
ولجمال طبيعته
فالزهور هناك جميلة
والهواء عليل
لا شيء يعكر صفو ذلك المكان
وكان لا مكان بالكون مثله
فابتسامته هادئه ورقيقة
وخدوده محمرة وخجلة
وعيناه بها من السحر الوان
فساعة افيق لاستوعب حضوري
وساعة اغيب عن الوعي
لاهيم في بحوري
فما اعذبها من لحظات
تمر دون ان نفكر فيما بعدها
فهي وحدها اللحظة والجنون نفسه
والسعادة بذاتها
فقد تتوقف المشاعر عن النبض
والقلب عن الخفقان ولكن
ان دارت الايام سيبقى عطر ذكراها بالنفس
في كل زواياه واركانه
يفوح كل ما طلع الفجر
واشرقت الشمس
كلما ابتسمت الطيور صباحا
وتراقصت الغيوم فرحا
وكلما غابت الشمس مودعة نهار يوم شاق
ليحل المساء
وتبقى سيادته
لسيدة المساء
بوسط تلك السماء
بدرا
ينير الارض بنوره
ويملا قلبي بكونه
خاطرة سرااابيه
5-2-2007